عندما رأيتك ...
للأسف لم تكن لدي تلك النظرة الحنونة كنظرتك
فلم احصل على عناقك الدافئ
ما هذا الحب الثقيل الذي يسكن فوق قلبي في الليل؟
أين نهاية هذا الحب؟
إلى متى و نبضات قلبي تصرخ بإسمك؟
إلى متى
ليلٌ
و آهّ
و ألم الوحدة؟
إلى متى هذا القلق؟
الا يمكنك أن تأتي نهاية هذه القصة؟
تأتي و تكون مرهم على حروحي ...
تأتي و تبقى ...
تبقى ولا تذهب ...
تبقى و تعطي لروحي انتعاشاً دائماً
و تحيي هذا الجسم
و تُخرجهُ من وضع الخمول ...
#اصیل
|